بينت الأميرة سحاب بنت عبد الله في تصريحات نشرتها مجلة لها النسائية أن قيادة المرأة السيارة في المملكة اصبحت قريبة ، وأضافت أن خادم الحرمين الشريفين أكد أنه لا عودة بالمرأة للوراء ، وأن قرار قيادة المرأة السعودية السيارة هو بمنزلة قرار اجتماعي مشيرة إلى أن القيادة ليست هم المرأة الأكبر في الحياة.
وقالت الأميرة سحاب خلال الاحتفال باليوم العالمي للمرأة الذي جاء تحت شعار «أنت غالية» أن خادم الحرمين الشريفين عمل على أن تكون المرأة السعودية – كما هي في الإطار الإسلامي – وبدا اهتمامه بتنمية المرأة في المجتمع قبل توليه الحكم، ، ونوهت إلى تأسيس أول جمعية نسائية خيرية في عام 2011 ، كما أنشئت أول حاضنة للمحاميات السعوديات .
وطالبت الأميرة سحاب المرأة السعودية بأن تكون بحجم مسؤولية هذا التكليف من قِبل الإرادة السياسية، وحثتها على بذل المزيد من الجهود التي تناسب المكانة المتميزة التي أصبحت تحتلها. وعدت سموها توقيع المملكة على اتفاقية «سيداو» CEDAW. إنتصاراً للمرأة ضد التمييز خاصة في الجانبين الاجتماعي والاقتصادي.
وأشارت إلى أن النساء استطعن إثبات كفاءتهن وقدرتهن على المشاركة في النهضة التي يعيشها هذا العهد ، لكن «آمل منكن أن لا يؤثر ذلك على مهمتكن الأساسية كأمهات، فالمرأة هي من تنجب الرجال، وهي الأم، والزوجة، والابنة، والأخت، فالحياة رجل وامرأة ليس رجل وحده وليست امرأة وحدها ولكن كلُ له دور في بناء المجتمع».
وكان تصريح صحفي لخادم الحرمين الشريفين عن قيادة المراة السعودية السيارة ، قال فيه : «هذا الموضوع يُعَدّ قراراً اجتماعياً، ودور الدولة هو ضمان توفير المناخ الملائم لأي قرار يراه المجتمع مناسباً بما ينسجم مع مبادئ الشريعة الإسلامية وتعاليمها التي ترتكز عليها الدولة
وقالت الأميرة سحاب خلال الاحتفال باليوم العالمي للمرأة الذي جاء تحت شعار «أنت غالية» أن خادم الحرمين الشريفين عمل على أن تكون المرأة السعودية – كما هي في الإطار الإسلامي – وبدا اهتمامه بتنمية المرأة في المجتمع قبل توليه الحكم، ، ونوهت إلى تأسيس أول جمعية نسائية خيرية في عام 2011 ، كما أنشئت أول حاضنة للمحاميات السعوديات .
وطالبت الأميرة سحاب المرأة السعودية بأن تكون بحجم مسؤولية هذا التكليف من قِبل الإرادة السياسية، وحثتها على بذل المزيد من الجهود التي تناسب المكانة المتميزة التي أصبحت تحتلها. وعدت سموها توقيع المملكة على اتفاقية «سيداو» CEDAW. إنتصاراً للمرأة ضد التمييز خاصة في الجانبين الاجتماعي والاقتصادي.
وأشارت إلى أن النساء استطعن إثبات كفاءتهن وقدرتهن على المشاركة في النهضة التي يعيشها هذا العهد ، لكن «آمل منكن أن لا يؤثر ذلك على مهمتكن الأساسية كأمهات، فالمرأة هي من تنجب الرجال، وهي الأم، والزوجة، والابنة، والأخت، فالحياة رجل وامرأة ليس رجل وحده وليست امرأة وحدها ولكن كلُ له دور في بناء المجتمع».
وكان تصريح صحفي لخادم الحرمين الشريفين عن قيادة المراة السعودية السيارة ، قال فيه : «هذا الموضوع يُعَدّ قراراً اجتماعياً، ودور الدولة هو ضمان توفير المناخ الملائم لأي قرار يراه المجتمع مناسباً بما ينسجم مع مبادئ الشريعة الإسلامية وتعاليمها التي ترتكز عليها الدولة
وهذا حساب الاميرة سحاب على التويتر
وهي تحب طقاقة احلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقك مهم لنا