قالت مصادر مطلعة في مدينة إسطنبول إن محمد مخلوف خال الرئيس السوري بشار الأسد وأبناءه أجروا اتصالات مع دول أجنبية سعيا للعثور على ملاذ في حال سقوط النظام، بينما أعلن السفير السوري في الإمارات عبد اللطيف الدباغ انشقاقه بعد يوم من انشقاق زوجته سفيرة سوريا في قبرص لمياء الحريري.
وأضافت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية أن مخلوف وأبناءه أجروا اتصالات حول هذا الشأن بكل من العاصمة الروسية موسكو والعاصمة الفرنسية باريس.
يذكر أن رامي ابن محمد مخلوف أصبح خلال السنوات الماضية واحدا من أغنى رجال الأعمال في سوريا. وكانت دول غربية قد فرضت عقوبات على عائلة مخلوف بسبب العلاقات المالية المتشابكة التي تربطها بالنظام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقك مهم لنا