في خطوة مثيرة طرحت أكثر من علامة استفهام وجه وزير الأمن الإسرائيلي السابق،و المرشح الحالي لرئاسة حزب كاديما النائب آفي ديختر رسالة مصورة إلى الشعب السوري استغرب فيها سكوت العالم خاصة الأمة العربية و الإسلامية على ما أسماها الجرائم البشعة التي تقوم بها قوات النظام السوري ضد الأبرياء.
و طالب المسؤول الإسرائيلي بوقف استهداف المدن السورية التي أشار إليها بالإسم بالدبابات و راجمات الصواريخ،قبل أن يتساءل : “أين الأمة العربية ؟ أين الجامعة العربية ؟ أين الملايين ؟ أين الأمم المتحدة ؟
و هذه هي المرة الأولى التي يوجه فيها سياسي إسرائيلي رفيع رسالة إلى الشعب السوري للتنديد بما تقوم به قوات النظام.
و قد تحول التسجيل الذي بثه المسؤول الإسرائيلي عبر موقع يوتوب إلى مادة ساخرة على مواقع التواصل الإجتماعي،بعد أن عنونه البعض بـ”انشقاق وزير الأمن الإسرائيلي عن النظام السوري”.
و معروف عن آفي ديختر أنه أشرف بنفسه على إحدى العمليات التي كانت تستهدف قائد كتائب الشهيد عز الدين القسام إبراهيم حامد بشكلٍ مباشر في أواخر عام 2003م، وأدّتْ العملية إلى استشهاد ثلاثةٍ من قادة ومجاهدي القسام آنذاك.
كما أنه حاول عام 2009 فعاليات القدس عاصمة الثقافة العربية بحجة انها تعارض اتفاقا فليسطينيا إسرائيليا يمنع اي نشاط تنظمه السلطة الفلسطينية.
و كانت أنباء غير مؤكدة قد ترددت حول قيام طائرات إسرائيلية من دون طيار بمساعدة الجيش السوري من خلال استهداف الجيش المنشق عنه.
و يعبر المسؤولون الإسرائيليون عن حذرهم الشديد تجاه ما يجري في سوريا،فيما يعلن البعض الآخر دعمه لبشار الأسد و عدم سقوط نظامه تفاديا لسيطرة الإسلاميين عن الحكم في سوريا على غرار ما جرى في مصر.
شاهد الفيديو:
و طالب المسؤول الإسرائيلي بوقف استهداف المدن السورية التي أشار إليها بالإسم بالدبابات و راجمات الصواريخ،قبل أن يتساءل : “أين الأمة العربية ؟ أين الجامعة العربية ؟ أين الملايين ؟ أين الأمم المتحدة ؟
و هذه هي المرة الأولى التي يوجه فيها سياسي إسرائيلي رفيع رسالة إلى الشعب السوري للتنديد بما تقوم به قوات النظام.
و قد تحول التسجيل الذي بثه المسؤول الإسرائيلي عبر موقع يوتوب إلى مادة ساخرة على مواقع التواصل الإجتماعي،بعد أن عنونه البعض بـ”انشقاق وزير الأمن الإسرائيلي عن النظام السوري”.
و معروف عن آفي ديختر أنه أشرف بنفسه على إحدى العمليات التي كانت تستهدف قائد كتائب الشهيد عز الدين القسام إبراهيم حامد بشكلٍ مباشر في أواخر عام 2003م، وأدّتْ العملية إلى استشهاد ثلاثةٍ من قادة ومجاهدي القسام آنذاك.
كما أنه حاول عام 2009 فعاليات القدس عاصمة الثقافة العربية بحجة انها تعارض اتفاقا فليسطينيا إسرائيليا يمنع اي نشاط تنظمه السلطة الفلسطينية.
و كانت أنباء غير مؤكدة قد ترددت حول قيام طائرات إسرائيلية من دون طيار بمساعدة الجيش السوري من خلال استهداف الجيش المنشق عنه.
و يعبر المسؤولون الإسرائيليون عن حذرهم الشديد تجاه ما يجري في سوريا،فيما يعلن البعض الآخر دعمه لبشار الأسد و عدم سقوط نظامه تفاديا لسيطرة الإسلاميين عن الحكم في سوريا على غرار ما جرى في مصر.
شاهد الفيديو:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقك مهم لنا